طاقة حب بودكاست توعوي يهدف إلى نشر المزيد من النور والحب في كافة أنحاء العالم العربي وذلك من خلال معالجة كافة المواضيع الحياتية اليومية المرتكزة على مبدأ الطاقة. تقدم لنا ميراي حمال الاختصاصية في العلاج بالريكي مواضيع عديدة ومختلفة من صلب حياتنا اليومية تشرح فيها كيف يمكن للإنسان أن يطور ويحسن حياته على كافة الأصعدة من خلال فهم مبدأ الطاقة وكيفية انعكاسها على مسار حياتنا. للتواصل مع ميراي: https://www.instagram.com/mireille_hammal
طاقة حب بودكاست توعوي يهدف إلى نشر المزيد من النور والحب في كافة أنحاء العالم العربي وذلك من خلال معالجة كافة المواضيع الحياتية اليومية المرتكزة على مبدأ الطاقة. تقدم لنا ميراي حمال الاختصاصية في العلاج بالريكي مواضيع عديدة ومختلفة من صلب حياتنا اليومية تشرح فيها كيف يمكن للإنسان أن يطور ويحسن حياته على كافة الأصعدة من خلال فهم مبدأ الطاقة وكيفية انعكاسها على مسار حياتنا. للتواصل مع ميراي: https://www.instagram.com/mireille_hammal
في هذه الحلقة، نتحدث عن كيفية القبول والوثوق بأن ما هو مقدّر لنا ولخيرنا الأعلى يلقانا في التوقيت والمكان المناسبين. نشرح أكثر عن مشاعر الخوف والتردد والقلق التي نشعر بها أمام كل قرار جديد أو خيار جديد نرغب في اتخاذه في حياتنا وكيف يمكن أن نستسلم وأن نختار البقاء حيث نحن ولو على حساب سعادتنا لعدم القدرة على اتخاذ القرار أو الخيار الأنسب، مخافةً من الندم، من المنافسة، من الفشل، من رأي الآخرين فينا وفي قراراتنا، من ألا يكون القرار المتخذ هو فعلاً القرار الصائب، من تدني قيمتنا الذاتية.
كيف يمكن لاحتضان هذا الخوف والتعبير عنه وفهم جذوره والسماح لأنفسنا بالتحرر منه واستبداله بالوعي والإدراك والثقة التامة أن يساعدنا أكثر على الرؤية بوضوح وعلى اتخاذ القرار من مكان آمن وبطاقة متناغمة مع اليقين الدائم بأن ما هو مقدّر لن يتجاوزنا بل يلقانا على الدوام.
في هذه الحلقة، نتحدث عن قوة التوكيدات وتأثيرها الإيجابي على تغيير واقعنا ومسار حياتنا من خلال استخدام العبارات الصحيحة ذات الترددات السليمة التي تساعدنا على تغيير وشفاء العديد من المعتقدات المحدودة والخاطئة التي نخلق على أساسها حياةً محدودة وواقعاً مشابهاً لها.
كيف يمكن للتوكيدات الإيجابية أن تساعدنا على تصحيح وتصويب كل ما سمعناه وصدقناه عن ذاتنا وعن قدراتنا وعن صحتنا وما زلنا حتى الآن نردده ونصدقه ونقوم به عن غير وعي وإدراك؟
وكيف تساهم التوكيدات بمساعدتنا على استرجاع إرادتنا الحرة واختيار العيش في الحاضر بتنبّه وإدراك وبسلام وتناغم وهدوء مع الأخذ بعين الإعتبار أهمية وضرورة النظر إلى جذور العوائق التي نواجهها والتشافي منها بالعلاجات الشمولية المُصاحبة للتوكيدات التي نختار تكرارها.
في هذه الحلقة، نتحدث عن أهمية أن نرتاح وأن نعيش بهدوء طوال فصل الشتاء وكيف يمكن لهذا الهدوء المتناغم مع هدوء الطبيعة أن ينعكس بشكل إيجابي وصحي على جسمنا وعلى طاقتنا اليومية.
لماذا نخاف من تخصيص وقتاً للراحة ونشعر بالذنب كلما جلسنا لنرتاح أو لننام أو لنمنح أنفسنا بعضاً من الوقت الهادئ؟
لماذا نحاول دوماً تعبئة حياتنا بالعديد من المهمات ويالكثير من التخطيط ونحاول إحباط أوقات الراحة المخصصة لنا؟
كيف يمكن أن نخصص وقتاً حقيقياً للراحة والهدوء خلال الشتاء وما هي أهم الأمور التي يُنصح بالقيام بها لمساعدتنا على الإستمتاع بهذا الفصل وعلى وتصفية ذهننا وتحسين طاقتنا وما هي الأمور التي يُفَضّل تفاديها وتحنّب القيام بها؟
طاقة حب ودفء لكل من يعيش في ظروف قاسية وفي أماكن باردة غير مجهّزة بمستلزمات فصل الشتاء.
في هذه الحلقة الأولى من طاقة حب لهذا العام الجديد نشارككم ب ٢٣ نصيحة بمثابة زوّادة أو زاد يومي للعام ٢٠٢٣. كيف يمكن أن يساعدنا خيار تطبيق هذه النصائح بعبور العام براحة أكبر، بسلامٍ وأمان ويُسر وبِطاقة متناغمة حتى عندما نواجه تحديات قاسية أو غير لطيفة.
في العام ٢٠٢٣، اختاروا العناية بأنفسكم بمحبة ورأفة.
في هذه الحلقة الأخيرة من طاقة حب للعام ٢٠٢٢، نتحدث عن كيف يمكن أن نختار طي العام الماضي بوعي، وإدراك وإمتنان؟ كيف يمكن أن نحتضن برأفة أوجاعنا وتحدياتنا؟ كما وأشارككم في هذه الحلقة كيف بدأتُ رحلتي الخاصة مع التشافي والوعي والإدراك ليلة رأس السنة عام ٢٠١١/٢٠١٢ وما تخلل هذة الرحلة من ألم ومن سلام وكيف لا زلتُ حتى اليوم أعمل على ذلك لأن كل عام جديد في حياتنا هو فرصة لنا لنتعلّم أكثر عن حياتنا وعن الأهداف العديدة من وجودنا في هذه الحياة.
طاقة إمتنان لكل الإفادة التي أضافها بودكاست طاقة حب على حياة كل مستمعة ومستمع خلال العام ٢٠٢٢.
طاقة حب ونور وسلام وفرح وأمان وصحة ووفرة للجميع خلال العام الجديد.
طاقة تشافي ووعي ملؤها الحب والرأفة لكل من سيختار أو ستختار بداية أو استكمال التشافي خلال العام ٢٠٢٣.
كل الحب من بودكاست طاقة حب.
في هذه الحلقة، نتحدث عن مشاعر الفراغ والحزن والكآبة التي تصيب الكثير من الناس بعد زخم الإحتفالات والهيصة والمناسبات الكبيرة. كيف يمكن أن نختار الإحتفال عن وعي وبالطريقة التي تناسب طباعنا وخياراتنا في الحياة كأفراد أو كثنائي أو كعائلة مع التركيز على ما يناسبنا وما قد يزعجنا ويزعج أطفالنا بغض النظر عن كافة أنواع الاحتفالات والهيصات التي تجري من حولنا؟
كيف يعلّمنا فصل الشتاء أن نعيش بهدوء أكبر وأن نسمح لأنفسنا بالإستمتاع باللحظة بدفء وسكينة؟
طاقة حب لكل من لا يشعر بالرغبة بالإحتفال.
طاقة حب لكل شخص يعيش حزناً كبيراً خلال الأعياد والإحتفالات.
في هذه الحلقة، وبموازاة الاحتفال بنهائي كأس العالم ٢.٢٢ نتحدث عن أهم الأمور التي يمكن أن نتعلّمها من كرة القدم على المستوى الفردي والجماعي والإنساني.
كيف يمكن لتقنية اللعب وتسجيل الأهداف في مباراة كرة القدم أن تساعدنا على فهم الكثير من الأمور حول تفاعلنا مع أحلامنا، كيفية رسم، تحديد وتحقيق الأهداف في حياتنا، كيفية اغتنام الفرص المؤاتية والداعمة لنجاحنا، كيفية قبّل الخسارة والمضي قدماً من دون ربطها بقيمتنا الذاتية، المثابرة والتصميم من دون أن نقسو على أنفسنا وأن نقبل التألّق بمهاراتنا وبفرديتنا ضمن المجموعة مع الحفاظ الدائم على تواضعنا؟
كيف يمكن لكأس العالم أن يذكّرنا دوماً بوحدتنا الإنسانية بعيداً عن كافة أنواع الإنقسامات، بأهمية عيش اللحظة الآنية، الإحتفال بأنفسنا، التفاعل مع الطفل الداخلي في لحظات الفرح والحزن، تقبّل خيبات الأمل ورسم آمال جديدة؟
في هذه الحلقة، نتناول موضوع نشوب توتر وخلافات بين الزوجين وأهل الزوج/ة خلال الجمعات العائلية. كيف يمكن للزوجين تفادي هذا النوع من المشاكل الذي يؤدي إلى انقسامات وحماية أنفسهما من العواطف المشحونة والخلافات الحادة التي قد تنتج جراء ميل أحد الأفراد العائلة/تين للاستفزازات، التنمّر، التلاعب أو الإبتزاز العاطفي، التدخّلات والتعدّي للحدود والخصوصية، التحكم والسيطرة طوال فترة الجَمعة العائلية أو فترة الإجازة، العيد، الزيارة أو رحلة السفر التي يمضونها معاً؟
ما الذي يمكن أن نتعلّمه ونفهمه من انعكاسات نشوب الخلافات العائلية من أجل تطوير مهارات حل النزاعات، واكتساب المزيد من النضج في خوض وفهم العلاقات الإنسانية في الحياة وشفاء الجراح الناتجة عن الأنماط العائلية المتوارثة التي تخلق ديناميكيات عائلية غير صحية؟
في هذه الحلقة، وتزامناً مع بداية الشهر الأخير من العام حيث نُعيد النظر إلى قراراتنا وخياراتنا وما نحتاج إلى إنهائه والتحرر منه من أجل تجديد طاقتنا واسترجاع حيويتنا، نتحدث عن كيفية قطع الحبال الطاقية والتحرر من علاقة، صداقة، زمالة، روابط عائلية حالية أو قديمة آلمتنا جداً ولا زلنا غير قادرين على تقبّل أنها انتهت وقد حان الوقت لرسم الحدود الصحية، لإفلاتها الحبال الطاقية التي تربطنا بها والسماح لهؤلاء الأشخاص بالرحيل.
بالتزامن مع اليوم الدولي لمناهضة العنف ضد المرأة والذي يصادف اليوم في ٢٥ نوفمبر/ تشرين الثاني نتحدث في طاقة حب عن فهم جذور العنف ضد المرأة كسبيل لإنهائه والحد منه وذلك من خلال شفاء طاقة الذكورة وطاقة الأنوثة المجروحة، تعديل القوانين المجحفة، التنبّه لطرق التربية المعززة للعنف وللمعتقدات المهيّئة لتكرار وتوارث أنماط وديناميكيات تزيد العنف وتجذب المزيد منه، الوعي للرسائل الإيحائية المشجّعة على العنف في الإعلام والإعلانات والسوسيل ميديا وفي ألعاب الأطفال.
ما هي أهم المؤشّرات التي يجب التنبّه لها - ورفضها والحديث عنها - خلال مرحلة التعارف، الخطوبة والزواج تفادياً للوصول إلى مرحلة العنف أياً تكن أشكاله؟ أهمية عدم المساومة والقبول بالعنف واستخدامه كعُذر لحماية المعنّف، إعطائه المزيد من الفرص أو خوفاً من تهديداته والتلاعب العاطفي الذي قد يمارسه بل تشجيعه لتحمّل المسؤولية وللمضي نحو التشافي والعلاج كوسيلة للتحرر من الجروحات التي تحفّز العنف وللشفاء من نتائجه على المستوى النفسي، العاطفي، الصحي والعلائقي.
٢٥ نوفمبر هو اليوم الدولي لمناهضة العنف ضد المرأة
تحية حب وتضامن من بودكاست طاقة حب لكل أم، امرأة، فتاة، طفلة تعرّضت أو لا زالت تتعرّض للعنف بكافة أشكاله. وتحية سلام وسكينة لقلب كل رجل يستخدم العنف بكل أشكاله كلغة حوار وتواصل وتعبير مع دعوة صادقة منا له لاختيار التشافي والعلاج من جروحات وآلام وصدمات الماضي للتحرر من هذا الألم الذي يدفعه لاستخدام العنف.
سلام لروح كل فتاة وامرأة فقدت حياتها بسبب العنف والتعنيف أو تحت شعار القتل لإسترجاع الشرف أو لغسل العار.