طاقة حب بودكاست توعوي يهدف إلى نشر المزيد من النور والحب في كافة أنحاء العالم العربي وذلك من خلال معالجة كافة المواضيع الحياتية اليومية المرتكزة على مبدأ الطاقة. تقدم لنا ميراي حمال الاختصاصية في العلاج بالريكي مواضيع عديدة ومختلفة من صلب حياتنا اليومية تشرح فيها كيف يمكن للإنسان أن يطور ويحسن حياته على كافة الأصعدة من خلال فهم مبدأ الطاقة وكيفية انعكاسها على مسار حياتنا. للتواصل مع ميراي: https://www.instagram.com/mireille_hammal
طاقة حب بودكاست توعوي يهدف إلى نشر المزيد من النور والحب في كافة أنحاء العالم العربي وذلك من خلال معالجة كافة المواضيع الحياتية اليومية المرتكزة على مبدأ الطاقة. تقدم لنا ميراي حمال الاختصاصية في العلاج بالريكي مواضيع عديدة ومختلفة من صلب حياتنا اليومية تشرح فيها كيف يمكن للإنسان أن يطور ويحسن حياته على كافة الأصعدة من خلال فهم مبدأ الطاقة وكيفية انعكاسها على مسار حياتنا. للتواصل مع ميراي: https://www.instagram.com/mireille_hammal
لو عاد بكم الزمن إلى الوراء، هل ستعيشون حياتكم بشكل مماثل لما كانت عليه أو لما هي عليه اليوم؟ ما هي الأمور التي ستختارون عدم تكرارها والأمور التي سوف تقومون بتعديلها أو بإضافتها لتكون رحلة حياتكم مختلفة بشكل متناغم؟
كيف يمكن أن نختار تقبّل قصص حياتنا من مكان حب ورأفة والتوقف عن العيش بملامة دائمة، بندم وبإحساس كبير بالذنب؟ كيف يمكن أن نختار احتضان الماضي من أجل التحرر من كل ما لم يعد يخدم خيرنا الأعلى، وتغيير الحاضر لنتمكن من العيش بطاقة سلام ومسامحة مع كل ما مضى ولنتمكن من التركيز على اللحظة الآنية التي تجلب معها الكثير من الفرح، والحب، والعِبَر، والحكمة والمعرفة.
كل عام جديد في حياتنا هو فرصة جديدة لخلق تتمة جميلة لكافة مراحل حياتنا.
في هذه الحلقة، أتحدّث عن تلك اللحظات الجميلة البسيطة والعظيمة في آنٍ معاً والتي نمرّ بها خلال يومياتنا أو خلال أي استحقاق أو انجاز كبير في حياتنا ونرغب دوماً ألا تنتهي أو أن نتمكن من عيشها مجدداً بكافة تفاصيلها.
ماذا نسمي تلك اللحظات؟
كيف يمكن أن نختار استرجاع هذه اللحظات من دون الشعور بالندم بل بالإمتنان؟
كيف يمكن أن نختار العيش بوعي وحضور دائم من أجل السماح للعفوية، والمرح، والفرح، والضحك أن يرافقونا دوماً في رحلة حياتنا وألا نفوّت على أنفسنا فرصة الاستمتاع بالحياة وعيشها بملئها وبكل ما تمنحنا إياه من غنى وتنوّع؟
في هذه الحلقة، أتحدّث عن خيار تعزيز طاقة الإستقبال بوفرة وفرح واستحقاق في الحياة والإستمتاع بكل ما يُنعِم به الله علينا.
لماذا نقاوم الإستقبال؟
لماذا نخاف أن نتلقى ما هو لخيرنا الأعلى؟
ما هي البرمجات التي تقف كرادع في وجه كل أنواع النِعَم والبركات والمساعدات التي يتم وضعها وتجلّيها في مختلف فصول ومراحل حياتنا؟
كيف يمكن لطبقات قديمة ولرواسب هذه المعتقدات أن تطوف على الواجهة من جديد فنرى أننا عدنا لنرفض الإستقبال بعد أن كنا قد عملنا على تنظيف وتشافي ما كان يمنعنا من القبول؟
كيف يمكن أن نعيد الإشتباك مع طاقات الأرض والكون وأن نستقبل ما يتم منحنا إياه بشكلٍ حسّي وصادق وأن نعيد تعزيز وتفعيل طاقتي الأنوثة والذكورة بشكل متناغم من أجل العيش دوماً في طاقة استقبال حقيقية.
في هذه الحلقة، أتحدّث عن خيار التخفيف من الوتيرة السريعة، الإنتباه للأمور الصغيرة والإستمتاع بها.
في خضمّ كل ما يجري بسرعة في حياتنا، لماذا أصبح من الضروري أن نختار الوتيرة الهادئة والبطيئة؟
كيف يمكن لخيار الوتيرة الهادئة أن يسمح لنا بأن نكون حاضرين عن وعي وقادرين على تمييز كل ما نقوم ونشعر به، نراه، ونسمعه والأهم أن نستمتع بالأمور الصغيرة والبسيطة التي تُدخِل فرحاً حقيقياً إلى قلوبنا؟
كيف يمكن أن نساهم في تهدئة جهازنا العصبي عندما نختار أن نكون حاضرين وأن العيش بوتيرة هادئة تناسبنا وتناسب قناعاتنا وذلك من خلال التخفيف من كافة أنواع الضغوطات التي تُلزِمنا بالعيش بسرعة وتوتّر وخوف وقلق وميل لنيل رضا وقبول الآخرين طوال الوقت؟
كيف يمكن للوتيرة الهادئة أن تسمح لنا بالإنصات جيداً لكل ما نحتاج فهمه من رسائل يهمسها لنا الخالق ويرسلها لنا الكون من خلال كل ما يحيط بنا؟
في هذه الحلقة، أتحدّث عن أسباب اعتيادنا على تعقيد حياتنا ولماذا نقاوم ونخاف من فكرة العيش ببساطة؟ كيف يمكن لخيار فهم الأسباب والمعتقدات الكامنة وراء تعقيد كل شيء أن يساعدنا على فهم ردات فعلنا وبالتالي اتخاذ قرار تبسيط الأمور بشكلٍ يسمح لنا بالعيش ببساطة حقيقية تتناغم مع إرادتنا الحرة ومع أحلامنا وطموحنا وقرارتنا؟
كيف يمكن لخيار العيش ببساطة أن يجعلنا أكثر فرحاً، وفرةً وأماناً؟
في هذه الحلقة، أتحدّث عن جرح الأب وعن أهمية فهمنا للأسباب التي تدفعنا إلى بناء صورة مثالية في رأسنا رغبةً منا في الحصول على الأب المثالي.
كيف نختار النظر إلى ما سبّبه غياب الأب في حياتنا ونختار التشافي من هذه الجروحات بدلاً من خيار التعايش معها ضمن حلقة مغلقة ومؤلمة من الجراح والمعتقدات والسلوكيات والأعباء التي تُثقل كاهلنا وتُبعدنا عن العيش بهناء وأمان وثبات ونجاح ووفرة في كافة نواحي حياتنا؟
كيف يمكن لخيار تشافينا من جرح الأب عند جهوزيتنا والتحرر من مشاعر الذنب، واللوم، والندم، والخوف أن يساعدنا في التحرر من صورة الأب المثالية وبالتالي من عدم رمي تبعات هذا الجرح على أطفالنا أو من حولنا؟
طاقة حب لكل رجل وأب يحاول جاهداً أن يشفي جرح الوالد.
طاقة حب لكل أب سعى ويسعى في هذه الحرب وفي كل حرب حصلت إلى توفير الأمان لعائلته ولأولاده.
طاقة سلوان وسلام لكل أب فقد طفله وطفلته واضطُر إلى حملهم ودفنهم أشلاءً ولكل ابن وابنة فقدوا والدهم.
في هذه الحلقة، أتحدّث عن كيف يمكن أن نفهم جهازنا العصبي واستجاباته المختلفة للصدمات والضغوطات النفسية، العاطفية، الجسدية والحياتية إن كانت متراكمة، حدثت لمرة واحدة أو تحدث وتتكرر بشكلٍ يومي.
أين تكمن أهمية فهم ما يحصل معنا، الإعتراف بالعوارض التي نشعر بها من دون الشعور بالخجل أو بالذنب، ومنح الجسم كل الراحة التي يحتاجها، اتخاذ قرار تغيير نمط حياتنا والتخفيف من الوتيرة السريعة وطلب المساعدة من أجل فهم كيفية التشافي وإعادة تهدئة وتنظيم الجهاز العصبي؟
في هذه الحلقة، أتحدّث عن كيف ساعدني الرسم والتلوين على تهدئة جهازي العصبي بعد فترة استنفاد طاقي متعب للغاية، ومع الوقت على فهم جذور القلق والتسويف/التأجيل والخوف الذي كنت أعاني منه قبل إنجاز أي شيء جديد أو حتى روتيني في حياتي.
كيف ساعدني تلوين الأزهار والماندلا على إعادة التواصل مع الطفل الداخلي، على تحفيز شاكرا الخلق، على تهدئة شاكرا القلب، وعلى خلق مساحة فرح داخل الرئتين بعد كل الحزن الذي خرج منهما؟
كيف يمكن لاتخاذ خيار الحضور الكلّي مع ذاتنا ومع حواسنا أثناء الرسم والتلوين أن يساعدنا على الهدوء واكتساب رويداً رويداً عادة التخفيف من الوتيرة السريعة في عالمٍ بات كل شيء فيه سريعاً ومنهكاً؟ وأكثر من ذلك كيف يمكن أن يساعدنا على التخفيف من عادة جلد الذات، لوم الذات، القساوة على الذات من خلال الميل الدائم، للمثالية ورفع سقف التوقعات؟
الرسم والتلوين ساعداني على تفكيك الكثير المعتقدات المحدودة المحرّكة لكافة هذه العادات.
في هذه الحلقة، نتحدّث عن كيف يمكن للأزهار وللعناية بالنباتات أن تساعدنا على التشافي من خلال ما تحيطه بنا من جمال وروائح عطرة، ومن خلال ما تمنحنا إياه من قدرة على التأمل في كافة مراحل حياتها ونموّها.
كيف تلهمنا النباتات وكيف تساعدنا أزهار الربيع على استرجاع الأمل، على فهم معنى الحياة وأسرار القوانين الكونية، على تقدير النِعَم والبركات المحاطين بها حتى في أصعب الظروف وعلى الحصول على الكثير من الإجابات الحكيمة التي نكون بأمسّ الحاجة إليها؟
في هذه الحلقة من طاقة حب نتحدّث عن كيف تتحوّل مرحلة تنظيف بيوتنا وتنظيم أغراضنا مرآةً للعديد من الجراح المنسية والدفينة وللكثير من المشاعر والعواطف والمعتقدات المكدّسة داخل أجسامنا ولا وعينا.
كيف يمكن خوض مرحلة التنظيف الداخلية والخارجية بوتيرة هادئة، بصبر ٍوبرأفة ومحبة تجاه أنفسنا؟