استمرت فاطمة تحلم أن تصير اماً لمدة ثلاثة عشر عاماً. وبعد هذه الفترة من العقم حملت فاطمة بمولودها في حمل سهل وطبيعي دام تسعة اشهر، إلا انها لم تكن تتوقع صدمة أن يأتي مولودها مصاباً بمتلازمة داون. بعد ان مرّت الصدمة، بدأت تقرأ وتتعلم عن متلازمة داون لكي توفر لإبنها حسن افضل الظروف للتطوّر والنمو. وهو اليوم في السادسة من عمره ويتمتع بنشاط وحيوية وصحة جيدة. في هذه الحلقة، تشرح لنا فاطمة الصعوبات التي عانتها في تربية ابنها حسن المصاب بمتلازمة داون.
استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن
https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti